الملكه تي : كانت الملكة تي، زوجة أمنحتب الثالث من الأسرة الثامنة عشر، وأم إخناتون.
وكانت سيدة حكيمة، ساندت زوجها وابنها، ولعبت دورا ما، في إعداد توت عنخ آمون، ليصبح ملك المستقبل.
برنيكى: الثانية هى قريبة وزوجة بطليموس الثالث. وقد تزوجت منه قبل ذهابه إلى أسيا الصغرى لحربه الشهيرة مع سلوقس الثانى. وبقيت الملكة برنيكى بمصر لتحكمها لحين عودة زوجها من الحرب.
لكن فيما يبدو أن هذا الدور كان أكبر من إمكاناتها ولم تستطع السيطرة على البلاد. وفى وقت لاحق قام ابنها الأكبر، بطليموس الرابع، بوضع السم لها عندما حاولت وضع ابنها الأصغر على العرش.
حنوت-تاوى هى ابنة رمسيس الحادى عشر وزوجة باينچم الأول. حملت فى العديد من الأطفال من ضمنهم الكاهن الأكبر مين-خبر-رع والملك بسوسنس الأول وزوجته موت-نچمت إلى جانب اللقب الذى يربطها بأقاربها، لقبت حنوت-تاوى بلقب "سيدة حريم آمون رع، ملك الأرباب" كما كانت كاهنة الربة موت وخونسو بالكرنك وأونوريس- شو بثانيس.
كانت شجر الدر تركية، وقيل أيضا إنها أرمينية؛ اشتراها السلطان الصالح نجم الدين أيوب وأنجبت منه إبنها خليل، الذى توفى في حياة والده. ولما مات الصالح أيوب أرسلت في طلب ابنه المعظم توران شاه لتولى السلطنة إلا انه قتل أيضا.
وبايع المماليك وأعيان الدولة شجر الدر، فحكمت ثمانين يوما؛ ثم تزوجت اتابك العسكر المعز أيبك التركماني سنة 648 هـ، أو 1250ميلادياً، وتنازلت له عن العرش.
ولكن علاقتهما ساءت، فتآمرت على قتله. ولما اكتشف المماليك الموالين له المؤامرة، أمروا بضرب شجر الدر بالقباقيب حتى الموت!
الملكة صفية :هي زوج السلطان العثماني مراد الثالث وأم السلطان محمد خان الثالث. وكانت في الأصل من مدينة البندقية وتنتسب إلى عائلة "بافو" الأرستقراطية، وكان أبوها حاكم "كارفو". وبينما كانت مبحرة مع نبيلات غيرها في طريقها لزيارة والدها، وكانت بعد في الرابعة عشرة من عمرها، أسرها قراصنة، وبيعت لتصبح جزءا من البلاط العثماني في استنبول. وكان جمالها سببا لنجوميتها. وتزوجت السلطان مراد، وأنجبت منه ولدا (محمد) في السادس والعشرين من شهر شوال عام 973هـ (26 مايو 1566م). وعندما تولى السلطان الغازي محمد الثالث الحكم بعد وفاة والده عام 1003هـ (1595م، أصبحت شخصية سياسية هامة في البلاط العثماني.
عنخ سن با أتون: هي إحدى بنات إخناتون، والتى تزوجت من توت عنخ آمون وهى فى سن الثالثة عشر. وتغير اسمها إلى عنخ إس إن آمون، بعد الارتداد إلى عبادة آمون.
وقد صورت واقفة أمام زوجها على ظهر كرسي العرش الخاص به. وبعد وفاة توت عنخ آمون، إعتلى الملك آى العرش وتزوج من عنخ سن با أتون.
كليوباترا الثانيه :تزوجت كليوباترا الثانية من أخيها الملك بطليموس السادس، فيلوميتور، عندما وصل لسن النضج.
وعندما وافته المنية، فكرت الملكة كليوباترا أنه من الحكمة أن تتزوج من أخيها الثانى بطليموس الثامن، يورجيتس الثانى، لتحافظ على سيطرتها الشاملة على البلاد ولمنع الإمبراطورية الرومانية من التدخل فى شئون مصر.
نفرتيتي :كانت الملكة الجميلة نفرتيتي، زوجة الملك إخناتون. وكانت نفرتيتي تساند زوجها أثناء الإصلاحات الدينية والإجتماعية. وبعد وفاة إبنتهم، إختفت نفرتيتى من البلاط الملكى وتوفيت في العام الرابع عشر لحكم إخناتون.
نچمت :هى زوجة الجنرال الملك حريحور، الذى حصل على وظيفة الكاهن الأكبر لآمون وحاكم طيبة تحت إمارة رمسيس الحادى عشر. عاشت نيدجمت حياة طويلة وتوفيت خلال عصر سمندس، مؤسس الأسرة الحادية والعشرين.
بعد وفاة تحتمس الثاني، أعلنت زوجته الملكة حتشبسوت نفسها وصية على عرش تحتمس الثالث. وبعد عامين، طالبت بالعرش. وفى عهد حتشبسوت نعمت مصر بالسلام الداخلى والخارجى
بعد وفاة تحتمس الثاني، أعلنت زوجته الملكة حتشبسوت نفسها وصية على عرش تحتمس الثالث. وبعد عامين، طالبت بالعرش لنفسها.
وحتى يكون حكمها شرعيا، ادعت أنها ولدت من الرب آمون، حين تجسد في جسد أبيها تحتمس الأول، والتقى بأمها الملكة أحمس.
حتشبسوت :وقد صورت حتشبسوت علي هيئة رجل يرتدي الزي الملكي، المكون من النقبة الملكية واللحية المستعارة. أثناء حكم حتشبسوت تمتعت مصر بالسلام في الداخل والخارج، وأرسلت حملات تجارية لأرض بونت، جنوب السودان أو إيريتريا، وبنت معبدها في الدير البحري.
وقد سجلت على جدران معبدها أحداث حملاتها، وأسطورة ولادتها الربانية. وبعد عشرين عاما من حكمها، اختفت حتشبسوت، وتم تدمير مقبرتيها.